How اضطراب القلق الاجتماعي can Save You Time, Stress, and Money.
ليس من الضروري أن يسيطر مرض الفوبيا الاجتماعية على حياة المصاب، فبالرغم من أن المدة التي يتطلبها العلاج النفسي أو الدوائي طويلة إلا أنها تساعد المريض مباشرة على الشعور بالهدوء والثقة في المواقف الاجتماعية.
تساعد هذه الطريقة المريض على مواجهة المواقف الاجتماعية تدريجياً بدلاً من تجنبها.
أدوية حصر تأثير الأدرينالين: تعمل هذه الأدوية عن طريق حصر تأثير الأدرينالين، وما يترتب على ذلك تقليل سرعة ضربات القلب، ضغط الدم، ارتجاف الصوت، وانقباض العضلات.
والأفراد الخجولون، على الرغم من شعورهم بعدم الارتياح، لا يتجنبون المواقف الاجتماعية بنفس الدرجة عمومًا. الأعراض الجسدية: غالبًا ما يتجلى اضطراب القلق الاجتماعي بأعراض جسدية مثل التعرق والرعشة وسرعة ضربات القلب والغثيان وصعوبة التحدث، في حين أن الخجل قد لا ينطوي على مثل هذه الاستجابات الجسدية الواضحة. تأمين صحتك مع الرأي الثاني. اتخذ قرارات مستنيرة واحجز موعدك اليوم!
تتمثل الأعراض الجسدية الناتجة عن تفاعل المصاب بالوسط الاجتماعية بـ:
وقد تتضمن الأفكار والسلوكيات التي قد تكون من علامات الإصابة بهذا الرهاب ما يلي:
- إضافة إلى الخجل والخوف من الناس وخاصة التجمعات لأكثر من شخصين والانطواء والكآبة المستمرة والملل الدائم والقلق والوساوس والشرود والهم الدائمين والنحافة الجسدية عند أكثر المصابين بالرهاب هناك أيضا:
.. إضافة إلى فقدان الشهية، وكل هذا يرجع إلى خلل في الجهاز العصبي المركزي الذي برمجة صاحب نور المرض على ذلك بمرور الوقت '.
لم يتم التعرف حتى الآن على سبب محدد وواضح لحدوث اضطراب القلق الاجتماعي، ولكن يُعتقد الخبراء أنه قد يحدث نتيجة مجموعة من العوامل الجسدية والوراثية والبيولوجية.
كما ينصح المريض بمحاولة التغلب على مخاوفه عبر تجنب المواقف التي تجعله يشعر بالتوتر، يمكنه مثلاً ممارسة تقنيات وتمارين الاسترخاء والتنفس، وأخذ الدواء المناسب له وفق توصيات الطبيب المختص.
تشير العديد من الدراسات أن الأمراض النفسية شأنها شأن الأمراض الجسدية تنتقل بالوراثة. بمعنى، من الممكن أن تكون معظم الأمراض النفسية أمراض تنتقل بالوراثة أي لوجود تاريخ عائلي لهذا المرض. مثل ذلك، الأمراض الذهانية كالفصام والاكتئاب.
فبعض الأشخاص متحفظون بطبعهم، والبعض الآخر أكثر انفتاحًا.
كما قد ترتبط الإصابة بالرهاب الاجتماعي بوجود فرط في نشاط اللوزة الدماغية، وهي جزء في المخ مسؤول عن الاستجابة المتعلقة بالخوف؛ مما يؤدي إلى خوف مبالغ فيه في بعض المواقف والشعور بالقلق دون سبب.
احتفظ بدفتر يوميات. يمكن للاحتفاظ بسجلات لحياتك الشخصية أن يساعدك واختصاصي الصحة العقلية على تحديد أسباب التوتر والظروف التي تساعدك على الشعور بالتحسن.